ارتب الموارد المائية من الأكبر الى الاصغر.
الإجابة الصحيحة هي : 1ـ محيط 2ـ بحر 3ـ نهر 4ـ جدول.
المياه ضرورية للحياة على كوكبنا، ويعتمد البشر عليها في جميع جوانب حياتهم تقريبًا. ومع زيادة عدد سكان العالم وزيادة الطلب على المياه، أصبح إدارة الموارد المائية أمرًا مهمًا على نحو متزايد. وتشمل إدارة الموارد المائية تخصيص الماء واستخدامه بشكل مستدام وعادل، وتخطيط تطوير موارد المياه الجديدة، وحماية جودة المياه.
أنواع الموارد المائية
هناك أنواع مختلفة من الموارد المائية، يمكن تصنيفها إلى فئتين رئيسيتين:
المياه السطحية: هي المياه الموجودة على سطح الأرض، مثل الأنهار والبحيرات والمحيطات.
المياه الجوفية: هي المياه الموجودة تحت سطح الأرض، في طبقات المياه الجوفية.
وتختلف الموارد المائية في حجمها ومدى توافرها، وقد يكون بعضها أكثر أهمية من غيرها في سياقات مختلفة. وفيما يلي ترتيب للموارد المائية من الأكبر إلى الأصغر، بناءً على الحجم والتوافر:
1. المحيطات
أكبر مورد للمياه على كوكبنا.
تحتوي المحيطات على أكثر من 96٪ من إجمالي المياه العذبة على الأرض.
تُستخدم مياه المحيطات في الملاحة والصيد وإنتاج الطاقة.
2. الجليد والثلوج
ثاني أكبر مورد للمياه على الأرض.
يوجد الجليد والثلوج بشكل رئيسي في المناطق القطبية والأنهار الجليدية.
تخزن القمم الجليدية كميات هائلة من المياه العذبة.
3. المياه الجوفية
أكبر مصدر للمياه العذبة المتاحة للإنسان.
توجد المياه الجوفية في طبقات المياه الجوفية تحت سطح الأرض.
تستخدم المياه الجوفية للشرب والري والصناعة.
4. الأنهار
أكبر مصدر للمياه العذبة المتدفقة.
تنقل الأنهار المياه من المناطق المرتفعة إلى المناطق المنخفضة.
تُستخدم مياه الأنهار للشرب والري والملاحة.
5. البحيرات
خزانات طبيعية من المياه العذبة.
تتشكل البحيرات عندما يُسد مسار النهر أو عندما تتجمع مياه الأمطار في منخفض.
تُستخدم مياه البحيرات للشرب والري والصيد.
6. المستنقعات
مناطق من الأراضي الرطبة بها مياه راكدة أو متدفقة ببطء.
توفر المستنقعات موطنًا للتنوع البيولوجي وتساعد على تنقية المياه.
تُستخدم المستنقعات أيضًا في إنتاج الأرز والصيد.
7. الخزانات
خزانات اصطناعية من المياه العذبة.
تُستخدم الخزانات لتخزين المياه لأغراض الشرب والري والسيطرة على الفيضانات.
يمكن أن تؤثر الخزانات على البيئة المحيطة بها.
إدارة الموارد المائية مهمة لضمان توافر المياه العذبة للأجيال الحالية والمستقبلية. ويتطلب ذلك فهمًا شاملاً لأنواع الموارد المائية المختلفة وحجمها وتوافرها. ومن خلال ترتيب الموارد المائية من الأكبر إلى الأصغر، يمكننا تحديد أولوياتنا بشكل أفضل وإدارة مواردنا المائية بشكل مستدام وعادل.